موقف الغرب تجاه الإسلام والمسلمين

اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء
عندما ندرس التغيرات في الرأي العام الغربي في الإسلام بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر فإن هناك أربع حقائق: الأمر لم يصل إلى أقصى درجات السوء، بل إن صورة الإسلام – في كثير من الجوانب- أحسن من ذي قبل. في الغرب كله، كثيرون يرتابون في الإسلام ديناً بينما تظل الغالبية العظمى متسامحة مع المسلمين. أظهرت الدراسات أنه كلما زادت معرفة الأمريكيين بالإسلام كلما تحسن رأيهم في الدين. غالبية الأوروبيين والأمريكيين يميزون بين الإسلام وبين أفكار بعض الغالين، ويميزون كذلك بين المسلمين وبين هؤلاء الغلاة.

للحفظ: MS Word Zip PDF
1
197
تعليقات (0)